تطبيقات ومشروعات في جامعة الملك خالد وما هي أهم التحديثات فيها

جامعة الملك خالد وهي تمثل كليه العلوم والاداب داخل محافظة المجاردة داخل مسرح الكلية، حيث قامت بتنظيم اللقاء الأول للمشاريع الخاصة بالقسم الخاص بالعلوم الحاسب الآلي والجهات المستفيدة أيضاً، وذلك بحضور المحافظ الخاص بمحافظة المجاردة، وهو المكلف سامر بن نايف المرزوقي، وأيضاً عدد من المديرين في الإدارات الحكومية المختلفة الخاصة بالمحافظة، حيث أنها قامت بعرض مجموعة من تطبيقات ومشروعات في جامعة الملك خالد والتي تقدم للطلاب، ونحن في هذا المقال سوف نتحدث عن هذه المشروعات.

تطوير الخطط الدراسية في جامعة الملك خالد

عميدة الكلية الدكتورة مها الشهري أكدت أن الكلية تقوم بالحرص دائماً على أن تحقق أعلى الدرجات في التوافق بين المهارات الخاصة بالخريجين، وأيضاً متطلبات سوق العمل وذلك من خلال تطوير الخطط الدراسية الخاصة بالبرامج في الكلية، وأيضاً تطوير المعامل، وكذلك تطوير المشاريع الخاصة بالتخرج أيضاً، وتشجيع التفكير الإبداعي والابتكار وتحقيق المتطلبات والمعايير الخاصة بالاعتمادات الخاصة بالأكاديمية المحلية والدولية أيضاً.

كما أنها أضافت أيضاً أن الهدف الأساسي الذي تقوم الكلية بالسعي إليه هو أن تعد خريج مزود بجميع المعارف النظرية، وأيضاً الخبرات العملية ومجموعة من السلوكيات الإيجابية التي تؤهله لسوق العمل، وأيضاً لديه القدره على أن يتوظف وذلك من خلال بناء ذاته، وأيضاً تنمية المجتمع من حوله، كما أن الجامعة تبني الفلسفة الخاصة بالتعليم الذاتي وذلك عن طريق حل المشكلات والتعلم مدى الحياة أيضاً.

تطبيقات ومشروعات في جامعة الملك خالد
تطبيقات ومشروعات في جامعة الملك خالد

ما هو تطبيق النقل الطلابي الذكي؟

عن طريق تطبيق النقل الطلاب الذكي يتم من خلاله تسليم الكثير من التطبيقات والمواقع الإلكترونية الخاصة بمجموعة كبيرة من الجهات ومن أهم هذه الجهات هي موقع الخدمات الطبية وموقع متابعة سير العملية التعليمية وتطبيق الطالب الموهوب وموقع المرشد السياحي بالمجاردة، وأيضاً تطبيق المستثمر الذكي.

كما أن هذا التطوير ليس بجديد، حيث أنه تم أيضاً تطوير البنية التحتية لعمادة شؤون الجامعات، وذلك حتى يتم توفير جميع الخدمات التي تساند الزوار والباحثين، وأيضاً إدراج المرحلة الثانية من المشروع الخاص بفهرسة مكتبات جامعة الملك خالد وربطها جميعها وتجهيزها أيضاً، وهذه الي تكلفت مليون و500 ألف ريال سعودي.

وكان هدف هذا المشروع هو تحديث البنية التحتية حتى تواكب جميع المتطلبات الخاصة بالعصر، والجودة الخاصة بالخدمة التي تقدمها الجامعة، وأيضاً تقوم بتسهيل وصول الباحثين إلى الأوعية المعرفية.